:: زاد ::
20 - 4
- ادخل بيتك بسلام حين تحمل متاعب عملك إلى بيتك،وتطلق رصاص الغيظ والغضب على أهلك بألوان الصياح والتجريح تنفيسا عما في نفسك من هموم فإنك في الحقيقةتشرك الأبرياءفي الآلام،والأولى بك أن تصبروتعالج مشكلات عملك بعيدا عن أهلك وتلقي همومك عند عتبةالباب،لتدخل بيتك بسلام محافظا على أجواءالسرور فيه وتأمل قوله تعالى{والله جعل لكم من بيوتكم سكنا}
- خطة يوسف عليه السلام لمواجهة الأزمة الاقتصادية -التخطيط المبكر لمواجهة الأزمة -مضاعفة الإنتاج لاستثمار موارد الرخاء{تزرعون سبع سنين دأبا} -التخزين الجيد للمدخرات{فذروه في سنبله} -ترشيد إنفاق الموارد في الرخاء استعدادا للشدة -تدبير النفقات في الأيام الشداد -إعادة استثمار المدخرات{إلا قليلا مما تحصنون}أي ليكون بذورا لعام الخصب
21 - 4
- ليس الشجاع الذي يحمي مطيته*يوم النزال ونار الحرب تشتعل لكنّ مَن غض طرفا أو ثنى قدما*عن الحرام فذاك الفارس البطل فالقوي من يتغلب على دواعي الشهوة ويستعلي على من يزينها له من الشياطين قال طاووس في قوله{وخلق الإنسان ضعيفا}ليس يكون الإنسان في شيء أضعف منه في أمر النساء
- من عدم الماء والتراب، أو وصل إلى حال لا يستطيع معها لمس بشرته بماء ولا تراب; فإنه يصلي على حسب حاله، بلا وضوء ولا تيمم؛ لأن الله تعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها, ولا يعيد هذه الصلاة لأنه أتى بما أمر به; لقوله تعالى: {فاتقوا الله ما استطعتم} وهذه استطاعته. (صالح الفوزان)
22 - 4
- الوسطية كلمة تقول لكثير ممن يدعيها:دعوني! -فهي لاتتحقق بالتساهل في المحرمات والإعراض عن الشرع لئلا يوصف ب"الخروج عن الوسطية" -ولاتكون بتمييع الدين والتشكيك في الأصول الشرعية -ولاتعني أن نتوسط دائما بين أي رأيين حتى لو ظهر صواب أحدهما وخطأ الآخر بل تعني إصابة الحق والاعتدال فيه دون غلو أو جفاء كما شرع الله{وكذلك جعلناكم أمة وسطا}
- المنتقدون لمكبرات المساجد صنفان: -صنف ناصح تؤذيه ممارسات خاطئة,كتشويش بعض المساجد على بعض,أوالزيادة المؤذية للجيران,أوالقرب المزعج من اللاقط,أوالمؤثرات الصوتية الصارفة عن الخشوع والملحقة للمساجد بأجواءالمسارح,وينبغي مشاورة أهل المسجد في درجةالصوت -والصنف الآخر من ضاق صدره بسماع ذكرالله ولسان حال قرينه الشيطاني يقول:"ممنوع الإزعاج"
:: زادها ::
20 - 4
- (كل ما يعجبك والبس ما يعجب الناس) الانطلاق من مثل هذه المفاهيم والأمثال قد يؤصل لدى الناس أصولا فاسدة ومفاهيم خاطئة فإن الفساد إذا عم وانتشر فقد يعجب الناس وإن كان لا يرضاه الشرع في ملبس أو ظاهرة، فليس الناس ضابطا شرعيا بل الضابط ما جاء في الكتاب{وكلوا واشربوا ولا تسرفوا} وفي السنة (كل واشرب والبس وتصدق في غير سرف ولا مخيلة[ كبر])
21 - 4
- (مشاركة) رغم حداثة عهدها بالإسلام، وجدتها حريصة جدا على حجابها، بل وتخبرني عن أهمية ارتداء الجوارب، والطويل الساتر حتى من تحت العباءة، ولا تلبس البنطال، - وهي فرحة بذلك مسرورة؛ لأنها تشعر بأنها ترضي ربها، وتصون عرضها- فقلت في نفسي: وا أسفا على من ولدت على الإسلام، وتربت على العفاف، ويرى منها هذا التقصير.
- ماأجمل فصاحةصغارنا وحسن حديثهم!لكن لحسن تربيتهم ينبغي: -ألانجعل ابتسامتنا إقرارا لهم على الخطأ ارتكبوه بل نوجههم برفق -لانغلق ألسنتهم إن عجزنا عن ردهم ولكن نداريهم ونجيبهم قدرالمستطاع -نحصنهم بماورد من أذكار(أعوذ بكلمات الله التامة من كل شيطان وهامة ومن كل عين لامة)(هامّة)كل ما له سم يقتل(عين لامّة)عين تصيب بسوء -أن ننمي مواهبهم
22 - 4
- لماذا يكذب أطفالنا؟ -لينجو من العقوبة. -ليلفت أنظار الآخرين. -لأنه يميل إلى التضخيم والمبالغة. -لعدم تفريقه بين الحقيقة والخيال. العلاج: -تذكيره الدائم بأخلاق الإسلام وعقوبة الله التي تنتظر الكاذب -تكوين قدوة حسنة له وعدم الكذب أمامه -مكافأته عند الصدق وموعظته عند الكذب -إخباره بالقصص الجميلة التي تدعو إلى الصدق وتبين فضله.
- المربية قدوة؛ فمن أولوياتها ترك المشتبهات التي تحتمل التحريم حتى لا تقع من تقتدي بها في حرام أو تظن بها سوء، وقد أحرم طلحة في ثوب كأنه مصبوغ بطيب وليس كذلك، فلما رآه عمر قال: إنكم أيها الرهط أئمة يقتدى بكم، فلو أن رجلا رأى هذا الثوب لقال:إن طلحة كان يلبس الثياب المصبغة في الإحرام، فلا تلبسوا أيها الرهط شيئا من هذه الثياب المصبغة.
:: زاد طالب العلم ::
20 - 4
- الفرق بين الاستقراء والقياس (أن الاستقراء عبارة عن إثبات الحكم في كلى لثبوته في بعض جزئياته[وهذا تعريف للاستقراء الجزئي،فأما الاستقراء الكلي فلابد فيه لثبوت الحكم الكلي من ثبوت الحكم لجميع جزئياته]، والقياس عبارة عن إثباته في جزئي لأجل ثبوته في جزئي آخر). المحصول 5/99
21 - 4
- (الدارقطني قل أن يضعف رجلا ويكون فيه طب). تنقيح التحقيق للحافظ المحقق ابن عبدالهادي-وهو من أهل الاستقراء في علم الرجال- 2/256 -أي:إن تجريح الدارقطني للراوي غالبا ما يكون هو القول الصحيح في ذلك الراوي ، وأنه لاينفع فيه طب ؛ أي:علاج ؛ أي:تعديل وتوثيق.
- يقع في كتب العلماء أحيانا تسمية مؤلف الكتاب ضمن نفس الكتاب،وكثيرا ما يلتبس الأمر على بعض طلاب العلم،فيغفلون عن كون المراد هو المؤلف نفسه وغالبا مايكون الذي سماه هو الناسخ أو راوي ذلك الكتاب،وكثيرا مايسمى أو يكنى أو يلقب بغير ما اشتهر به.ومن أمثلة ذلك: -قال أبو بكر/في كتب ابن المنذر -قال علي/في كتب ابن حزم -قال أحمد/في كتب البيهقي
22 - 4
- معان اسم الله(العزيز) من نونيةابن القيم: وهو العزيز فلن يرام جنابه*أنى يرام جناب ذي السلطان وهو العزيز القاهر الغلاب لم*يغلبه شئ هذه صفتان وهو العزيز بقوة هي وصفه*فالعز حينئذ ثلاث معان [تنبيه:سقط البيت الثاني من بعض الطبعات المتداولة،وهو خلل يصير الكلام ناقصا. ولمثل هذا ينبغي تحري أصح الطبعات خاصة عند العزم على الحفظ]
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
* موقع زاد:
www.zad.ws
ΩΩ منار ΩΩ هنا :
http://mnaar123.googlepages.com/home.txt
*هل ترغب أن تصلك :: زاد :: ومنار إلى بريدك الالكتروني ،إذن زر موقع منار وضع بريدك الالكتروني في صندوق مجموعات قوقل " منار " .
*هل ترغب بالمشاركة ، أو معرفة التكلفة لهذه الخدمة ، أو مزيدا من المعلومات ، إذن لا تتردد بالضغط على الرابط هنا :
http://mnaar123.googlepages.com/help.txt
*موقع ΩΩ منار ΩΩ على النت على هذا العنوان :
www. mnaar.blogspot.com