٢٥‏/١٢‏/٢٠٠٩

أما في الآخرة فإما لك أوعليك

%D8%B1%D9%88%D8%A7%D9%81%D8%AF.png

العرض المجاني للرسائل هو في حساب الدنيا
أما في الآخرة فإما لك أوعليك

فلاتجعلها منفذا لترويج بدعة أو كذبة أو سخرية واستهزاء، إنها فرصة لإيصال الخير للناس بلاكلفة، فما أحسن تمرير مايصلك من رسائل مفيدة إلى قائمة الأقارب والأصدقاء.

كتب إلينا أحد مشتركي زاد فقال:تصلني رسالتكم فأقوم بإرسالها إلى70 شخصا من أقاربي(من دل على خير فله مثل..)
الشيخ محمد المنجد

--
       يشرفنا انضمامك في مجموعة دعوة البريدية  
           لزيارة  المجموعة على هذا الرابط

http://groups.google.com.sa/group/dawaa?hl=ar

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حياك الله ، يشرفني تعليقك .

أعجبني