:: زاد ::
8 - 3
- قال صلى الله عليه وسلم: (أمتي يوم القيامة غُرّ من السجود مُحجّلون من الوضوء) صحيح الترمذي و(الغرة) بياض في وجه الفرس، و(التحجيل) بياض في قوائمه. والمعنى: "يأتون يوم القيامة بيض الوجوه من آثار السجود، وبيض مواضع الوضوء من اليدين والرجلين من آثار الوضوء. فالغرة من أثر السجود والتحجيل من أثر الوضوء" تحفةالأحوذي(3/186)
9 - 3
- (لا يجزي ولد والدا إلا أن يجده مملوكا فيشتريه فيعتقه)رواه مسلم شهد ابن عمر رجلا يطوف بالبيت حمل أمه على ظهره يقول: إني لها بعيرها المذلل** إن أذعرت ركابها لم أذعر ثم قال يا ابن عمر: أتراني جزيتها؟ قال:لا ولا بزفرة واحدة. (أي من زفرات الطلق) (صحيح الأدب المفرد)
- أنواع الحركة في الصلاة: –واجبة:ما يتوقف عليها صحة الصلاة كانحراف إلى القبلة وستر عورة. –مستحبة: مايتوقف عليها كمال الصلاة كالدنو من السترة، وسد فرجة. –مباحة:اليسيرة لحاجة كحمل الصبي،أوالكثيرة للضرورة كقتل عقرب. –محرمة:الكثيرة لغير ضرورة كالعبث الكثير المتوالي. –مكروهة:ما عدا ذلك كاليسيرة لغير حاجة كالعبث بالغترة واللحية ونحوها.
:: زادها ::
8 - 3
- انشراح الصدر يكون بـ: -التوحيد{فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام} -دوام ذكر الله{ألا بذكر الله تطمئن القلوب} -الدعاء بذلك{رب اشرح لي صدري} -محبة الله والإقبال عليه -الإحسان إلى الخلق بالجاه والمال والبدن -سلامة القلب من الحقد والحسد وغيرها -ترك فضول النظر والكلام والمخالطة والأكل والنوم -اتباع النبي صلى الله عليه وسلم.
9 - 3
- (مشاركة) صداقة قوية وعلاقة حميمة جمعت بيننا،كنا نتعاون على الخير وقيام الليل، فجأة اكتشفت أن صديقتي من غلاة أهل البدع وهي على طريقتهم المنكرة، أظلمت الدنيا في وجهي حاولت هدايتها لكن دون جدوة{إنك لا تهدي من أحببت} وفي لحظة عصيبة قررت أن أتركها لله كي لا أتأثر بها فعوضني ربي خيرا منها، وفتح لي باب العلم،ورزقني زوجا صالحا وطالبا للعلم
- من التنافس في الخير ما يقوم به الوالدان من تعليم الطفل أعمالا يكررها في حياته، فكم من الأجر للسابق منهما إلى تعليمه الفاتحة أو الصلاة أو الصدقة أو المحافظة على الأذكار، فلا يزال أجره باقيا ما عمل بها أو علمها غيره من ذرية وغيرهم، وفي الحديث(من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا) رواه مسلم
:: زاد طالب العلم ::
8 - 3
- 1/3 التخصص/تقديم الأهم فالمهم/التدرج في الطلب...إلخ هذه مصطلحات مشهورة،وهي متضمنة لمعان صحيحة-في الجملة-،ولكن بعض طلبةالعلم قد يستعملها استعمالاخاطئا،ومن أشهر صور هذاالاستعمال الخاطئ صورتان:- الأولى:أن يبالغ طالب العلم في استعمال هذه المصطلحات؛فتجد بعضهم لايريد أن يطلب إلا ذلك العلم الذي تخصص فيه بحيث يكون أجنبيا عن بقيةالعلوم،
- 2/3 وتجد آخر يفني عمره في السؤال عن طرق التدرج وكيف يبدأ طلب العلم فتمر السنون وهو على حاله تلك لم يتقدم خطوةفي الطلب! الصورةالثانية:بعض طلبةالعلم لايفرق بين ما أتاه ومر على سمعه أو بصره و ماسيتطلبه من مورده قصدا.وليس ما أتاك وكفيت مؤنة طلبه كالذي تقصد طلبه والبحث عنه ابتداء. ومثال ذلك:أن طالب العلم لوسمع فائدةعلميةمن جهةمعتمدة
- 3/3 ولوكانت غيرشرعية،كمسألةطبيةمثلا[ورب مسألةفقهيةاحتاج فيها الفقيه إلى معرفةحقيقتها الطبية]فمن قصورالهمة أن لايعيرها انتباها وأن لايحاول تأملها وحفظها مع عدم اشتغاله بسواها. ولكننا لانطلب من طالب علم مازال مشغولا بطلب مبادئ علم الفقه-مثلا- أن يقرأ ويبحث في كتب الطب ونحو ذلك مماليس من تخصصه الذي تقديم الشغل به-بالنسبةله-أهم وأولى.
9 - 3
- معاني العزة في القرآن:- 1-المنعة/{أيبتغون عندهم العزة} 2-العظمة/{بعزةفرعون} 3-خلاف الذل{وجعلوا أعزةأهلها أذلة} ومعنى ذلك يرجع إلى العظمة 4-الحمية/{أخذته العزةبالإثم} 5-الغلظة{أعزةعلى الكافرين}[والأظهر أنه كالثالث لأنها قوبلت بالذلة أيضا] 6-الشدة/{عزيز عليه ماعنتم} 7-التقوية/{فعززنابثالث} [مختصرا من الوجوه والنظائرللعسكري342]
- من أسماء الله الحسنى ((العزيز)) -وقد ذكر ابن القيم في نونيته 3أبيات[وهي سهلة الحفظ ، وقد سقط البيت الثاني من بعض الطبعات،وسقوطه مخل بالتقسيم] فيها 3معان لعزة الله عز وجل ، وهي:- وهو العزيز فلن يرام جنابه*أنى يرام جناب ذي السلطان وهو العزيز القاهر الغلاب لم*يغلبه شئ هذه صفتان وهو العزيز بقوة هي وصفه*فالعز حينئذ ثلاث معان
°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°
* موقع زاد:
www.zad.ws
ΩΩ منار ΩΩ هنا :
http://mnaar123.googlepages.com/home.txt
*هل ترغب بالمشاركة ، أو معرفة التكلفة لهذه الخدمة ، أو مزيدا من المعلومات ، إذن لا تتردد بالضغط على الرابط هنا :
http://mnaar123.googlepages.com/help.txt
*موقع ΩΩ منار ΩΩ على النت على هذا العنوان :
www. mnaar.blogspot.com
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حياك الله ، يشرفني تعليقك .