بسم الله
روافد
ناقشوا مع الحميد "توظيف الكاشيرات" وطرحوا أفكاراً لـ"الأسواق النسائية "
وزير العمل يعتذر عن عدم مقابلة وفدٍ مناصحٍ حول "ضوابط عمل المرأة"
عبدالله البرقاوي-سبق-الرياض: اعتذر وزير العمل المهندس عادل فقيه اليوم عن عدم استقبال عدد من المشايخ والدعاة، الذين كانوا يرغبون في مناقشته حول ضوابط عمل المرأة التي أعلنها الوزير في وقت سابق، وأناب المهندس فقيه نائبه الدكتور عبدالواحد بن خالد الحميد لاستقبال الوفد، وجرى استقبالهم في أجواء هادئة، طرح من خلالها المشايخ جملة من الأفكار والمشاريع التي تضمن للمرأة العمل بخصوصية تامة، وبدون احتكاك مع الرجل.
وقد ناقش المشايخ خلال اللقاء اهتمام الوزير بتوظيف الكاشيرات النساء رغم صدور فتوى من أعلى جهة شرعية في الدولة.
الشيخ الدكتور يوسف الأحمد، أحد أعضاء الوفد، قال: إن الهدف من زيارة المشايخ هو مناقشة واستنكار الضوابط التي أدلى بها وزير العمل بخصوص عمل المرأة بعدما ذكر في وقت قريب سابق أنه سيصدر خلال أسابيع تشريعات جديدة وضوابط لعمل المرأة مع الرجل، منها عدم التلاحم الجسدي وعدم الخلوة وعدم الزينة، وهي ضوابط مستنكرة وتدعو إلى أمور غير طيبة. مشيراً إلى أن المشايخ طرحوا أفكاراً عدة، منها الأسواق النسائية وغيرها.
يُشار إلى أن الوفد ضمّ كلاً من الشيخ عبدالله الغامدي، عضو لجنة إصلاح ذات البَيْن بالطائف سابقاً، والأستاذ التربوي عبدالرحمن الفارس والدكتور المستشار الأسري سليمان الجربوع والشيخ الدكتور يوسف الأحمد والشيخ فوزان الفوزان والشيخ الدكتور أمين الشقاوي.
وقد ناقش المشايخ خلال اللقاء اهتمام الوزير بتوظيف الكاشيرات النساء رغم صدور فتوى من أعلى جهة شرعية في الدولة.
الشيخ الدكتور يوسف الأحمد، أحد أعضاء الوفد، قال: إن الهدف من زيارة المشايخ هو مناقشة واستنكار الضوابط التي أدلى بها وزير العمل بخصوص عمل المرأة بعدما ذكر في وقت قريب سابق أنه سيصدر خلال أسابيع تشريعات جديدة وضوابط لعمل المرأة مع الرجل، منها عدم التلاحم الجسدي وعدم الخلوة وعدم الزينة، وهي ضوابط مستنكرة وتدعو إلى أمور غير طيبة. مشيراً إلى أن المشايخ طرحوا أفكاراً عدة، منها الأسواق النسائية وغيرها.
يُشار إلى أن الوفد ضمّ كلاً من الشيخ عبدالله الغامدي، عضو لجنة إصلاح ذات البَيْن بالطائف سابقاً، والأستاذ التربوي عبدالرحمن الفارس والدكتور المستشار الأسري سليمان الجربوع والشيخ الدكتور يوسف الأحمد والشيخ فوزان الفوزان والشيخ الدكتور أمين الشقاوي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حياك الله ، يشرفني تعليقك .