| ||
| | |
| بسم الله الرحمن الرحيم | |
| اختيارات نختارها من الشبكة للأماجد | |
طالب في تصريح لـ"سبق" مروجي الشائعات بتقوى الله.. ووضع لافتة :"مصافحة فقط"
العريفي : ذهبتُ لغرفة العمليات بمفردي و"أم عبدالرحمن" عرفت في آخر لحظة
الشيخ العريفي خلال لقائه الزميل عبدالعزيز العصيمي - تصوير : عبدالله النحيط
عبدالعزيز العصيمي - سبق – الرياض: طمأن الشيخ الدكتور محمد العريفي محبيه بأنه سيعود خلال أسبوعين على الأكثر لمزاولة نشاطه الدعوي، بما في ذلك خطبة الجمعة، وبرنامجه التليفزيوني.
وخص العريفي "سبق"، التي زارته في منزله بعد خروجه من المستشفى، بأسرار مرضه الأخير، داعياً مَنْ يروجون الشائعات إلى تحري الدقة؛ لأن بعض ما تناقلوه صدَّقه بعض من زاروه.
وقال العريفي لـ"سبق": "بدأ معي المرض منذ أربع سنوات؛ حيث كنت أشعر بألم في الرقبة كلما سافرت أو جلست كثيراً أمام الكمبيوتر، وكذلك كلما قرأت, كنت أعرف أنني أحتاج إلى علاج في فقرات الرقبة، ولكنني تحاملت، وكنت أستخدم بعض المسكنات".
وأضاف: "خلال الحج الماضي يبدو أنني أجهدت نفسي كثيراً، وبخاصة في يوم العيد؛ حيث كان عندي عدد من المحاضرات واللقاءات في بعض القنوات الفضائية؛ فحصل نوع من الإجهاد أصابني بألم شديد؛ فلزمت الفراش حتى عودتي إلى الرياض وإجرائي العملية".
وكشف العريفي أنه لم يُخبر أحداً من أهله بأمر العملية، حتى أنه ذهب إلى المستشفى بسيارته، والسبب – كما قال لـ"سبق" – أنه لم يحب أن يقلق أحداً.
وأضاف الشيخ العريفي: "لكن قبل العملية اتصلت بأم عبدالرحمن وعبدالرحمن؛ لأبلغهما، وبعد العملية اتصلت بوالدي لكي أطمئنه".
وذكر العريفي أن الطبيب أخبره بإمكانية تأجيل العملية خمس سنوات، لكن الألم كان شديداً؛ فطلب منه الإسراع بإجرائها. مشيراً إلى أن المسؤولين عن برنامجه الذي يُعرض في قناة اقرأ يقومون حالياً بإعادة حلقات سابقة حتى يتماثل للشفاء، ويعود إلى جمهوره.
وعن الشائعات التي انتشرت بعد مرضه قال الشيخ العريفي: "ظهرت شائعات عدة، وأنا أنبه الناس وأنصحهم بألا يتناقلوا الشائعات بدون تأكد، وعليهم بتقوى الله والتنبه لهذا الأمر، خاصة الذين ينشرون في الإنترنت أو عبر رسائل (إس.إم.إس)".
وكذّب العريفي ما تردد عن سقوطه في الحج، وقال: "لم يحدث ذلك مطلقاً، فقط شعرت بالإجهاد من كثرة الجلوس أمام الكاميرا، وهذا أدى لانضغاط الغضاريف أكثر".
وقال إن هناك من يعتقد أن الانزلاق الغضروفي يعني أن قدمه انزلقت في مكان ما، حتى أن بعضهم يسأل "وين انزلقت يا شيخ؟". موضحاً: "الذي أصبت به هو انزلاق في فقرات العمود الفقري".
وذكر الشيخ العريفي أنه ما زال يعاني آلاماً بسيطة، لكنها تزيد حين يعانقه البعض. مضيفاً: "هذا يحدث رغم كتابتي لوحة تقول: مصافحة فقط! لأن جرح العملية لم يلتئم حتى الآن".
وقال إنه سيعود بإذن الله بعد أسبوعين من الآن ليقدم برنامجه على الهواء، كما أنه سيعود للخطبة الجمعة بعد القادمة.
ووجّه الشيخ العريفي شكره إلى كل مَنْ سأل عنه، وفي مقدمتهم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية، والأمراء، وسماحة المفتى العام الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، والشيخ سلمان العودة، ومعالي الشيخ صالح بن حميد، والشيخ سعد مطر العتيبي، إضافة إلى عدد من المشايخ والعلماء والمواطنين.
وقال العريفي: "قد أنسى بعض الأسماء، لكن إن شاء الله أن الله لا ينساهم، ويجزيهم خير الجزاء".
ووجّه العريفي شكره إلى "سبق"، وكذلك إلى القائمين على مدينة الملك فهد الطبية، وعلى رأسهم الدكتور محمد حلوني الذي وصفه بالطبيب البارع، والدكتور خالد المسرع والدكتور وليد عطية والدكتور عبدالعزيز الكثيري، مؤكداً أنهم جراحون متمكنون يفخر بهم كل مواطن.
لقطات من منزل العريفي:
- حضر عدد كبير من محبي الشيخ من مشايخ وطلبة علم وإعلاميين ودعاة لزيارته.
- والد الشيخ محمد العريفي حضر وأكد أنه فوجئ بحب الناس لابنه ومن حزنهم على وجوده بالمستشفى. وقال: "هذا من فضل ربي، ولم يخبرني بألمه حتى خرج من العملية".
- الشيخ محمد داعب ابنه عبدالحكيم كثيراً، وكان مسروراً بوجوده، وكان من ضمن الحضور الإعلامي إبراهيم المعطش.
وخص العريفي "سبق"، التي زارته في منزله بعد خروجه من المستشفى، بأسرار مرضه الأخير، داعياً مَنْ يروجون الشائعات إلى تحري الدقة؛ لأن بعض ما تناقلوه صدَّقه بعض من زاروه.
وقال العريفي لـ"سبق": "بدأ معي المرض منذ أربع سنوات؛ حيث كنت أشعر بألم في الرقبة كلما سافرت أو جلست كثيراً أمام الكمبيوتر، وكذلك كلما قرأت, كنت أعرف أنني أحتاج إلى علاج في فقرات الرقبة، ولكنني تحاملت، وكنت أستخدم بعض المسكنات".
وأضاف: "خلال الحج الماضي يبدو أنني أجهدت نفسي كثيراً، وبخاصة في يوم العيد؛ حيث كان عندي عدد من المحاضرات واللقاءات في بعض القنوات الفضائية؛ فحصل نوع من الإجهاد أصابني بألم شديد؛ فلزمت الفراش حتى عودتي إلى الرياض وإجرائي العملية".
وكشف العريفي أنه لم يُخبر أحداً من أهله بأمر العملية، حتى أنه ذهب إلى المستشفى بسيارته، والسبب – كما قال لـ"سبق" – أنه لم يحب أن يقلق أحداً.
وأضاف الشيخ العريفي: "لكن قبل العملية اتصلت بأم عبدالرحمن وعبدالرحمن؛ لأبلغهما، وبعد العملية اتصلت بوالدي لكي أطمئنه".
وذكر العريفي أن الطبيب أخبره بإمكانية تأجيل العملية خمس سنوات، لكن الألم كان شديداً؛ فطلب منه الإسراع بإجرائها. مشيراً إلى أن المسؤولين عن برنامجه الذي يُعرض في قناة اقرأ يقومون حالياً بإعادة حلقات سابقة حتى يتماثل للشفاء، ويعود إلى جمهوره.
وعن الشائعات التي انتشرت بعد مرضه قال الشيخ العريفي: "ظهرت شائعات عدة، وأنا أنبه الناس وأنصحهم بألا يتناقلوا الشائعات بدون تأكد، وعليهم بتقوى الله والتنبه لهذا الأمر، خاصة الذين ينشرون في الإنترنت أو عبر رسائل (إس.إم.إس)".
وكذّب العريفي ما تردد عن سقوطه في الحج، وقال: "لم يحدث ذلك مطلقاً، فقط شعرت بالإجهاد من كثرة الجلوس أمام الكاميرا، وهذا أدى لانضغاط الغضاريف أكثر".
وقال إن هناك من يعتقد أن الانزلاق الغضروفي يعني أن قدمه انزلقت في مكان ما، حتى أن بعضهم يسأل "وين انزلقت يا شيخ؟". موضحاً: "الذي أصبت به هو انزلاق في فقرات العمود الفقري".
وذكر الشيخ العريفي أنه ما زال يعاني آلاماً بسيطة، لكنها تزيد حين يعانقه البعض. مضيفاً: "هذا يحدث رغم كتابتي لوحة تقول: مصافحة فقط! لأن جرح العملية لم يلتئم حتى الآن".
وقال إنه سيعود بإذن الله بعد أسبوعين من الآن ليقدم برنامجه على الهواء، كما أنه سيعود للخطبة الجمعة بعد القادمة.
ووجّه الشيخ العريفي شكره إلى كل مَنْ سأل عنه، وفي مقدمتهم صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز، أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية، والأمراء، وسماحة المفتى العام الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، والشيخ سلمان العودة، ومعالي الشيخ صالح بن حميد، والشيخ سعد مطر العتيبي، إضافة إلى عدد من المشايخ والعلماء والمواطنين.
وقال العريفي: "قد أنسى بعض الأسماء، لكن إن شاء الله أن الله لا ينساهم، ويجزيهم خير الجزاء".
ووجّه العريفي شكره إلى "سبق"، وكذلك إلى القائمين على مدينة الملك فهد الطبية، وعلى رأسهم الدكتور محمد حلوني الذي وصفه بالطبيب البارع، والدكتور خالد المسرع والدكتور وليد عطية والدكتور عبدالعزيز الكثيري، مؤكداً أنهم جراحون متمكنون يفخر بهم كل مواطن.
لقطات من منزل العريفي:
- حضر عدد كبير من محبي الشيخ من مشايخ وطلبة علم وإعلاميين ودعاة لزيارته.
- والد الشيخ محمد العريفي حضر وأكد أنه فوجئ بحب الناس لابنه ومن حزنهم على وجوده بالمستشفى. وقال: "هذا من فضل ربي، ولم يخبرني بألمه حتى خرج من العملية".
- الشيخ محمد داعب ابنه عبدالحكيم كثيراً، وكان مسروراً بوجوده، وكان من ضمن الحضور الإعلامي إبراهيم المعطش.
أخوكم: محب القمم للتواصل: لمراسلتي دون أن أعرفك ، ولمناصحتي فالمؤمن مرآة أخيه اضغط هنـــــا واكتب ما أردت واضغط على say it وجزيت خيرا . | ||
| ||
ابحث ، شاهد ، وأنت مطمئن 200 ألف مقطع و15 موقع للفديو | اختيارات نختارها من الشبكة للأماجد | عفو من الخاطر؛ تصافحه أبصاركم |
مجموعة بريدية | ||
كن معجبا | ||
rss |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حياك الله ، يشرفني تعليقك .