٨ ربيع الأول ١٤٣١ هـ

احتياج سوق العمل من الكليات الشرعية

بسم الله

%D8%B1%D9%88%D8%A7%D9%81%D8%AF.png

حسب ما وردني ، ولست أعلم عن صحته .

 

للنشر:





مرفق تقرير وزارة الخدمة المدنية بالسعودية
حول احتياج سوق العمل
من خريجي الكليات الشرعية
شيء غريب ..
هناك نقص كبير في خريجي الكليات الشرعية ..
إذ أعداد الخرجين لا تكفي لسد النقص الحاصل والمتوقع في الوظائف
فضلاً .. عن أن التعليم الشرعي فرض كفائي على الأمة
ولابد من تعلمه حتى ولو لم يمكن هناك حاجة لسوق العمل.

 الطلب المتوقع من قبل بعض القطاعات الحكومية للعشر سنوات القادمة (هذا عدا الهيئات الحكومية والقطاع الخاص والمحاماة)

                                                                         

            السنوات

 

القطاع الحكومي

1427/1428 هـ

1428/1429 هـ

1429/1430هـ

1430/1431هـ

1431/1432هـ

1432/1433هـ

1433/1434هـ

1434/1435هـ

1435/1436هـ

1436/1437هـ

وزارة العدل

9588

9588

9588

9588

9588

9588

9588

9588

9588

9588

وزارة التربية والتعليم (*)

876

875

955

934

925

960

972

968

986

1001

وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد

381

381

381

381

381

381

381

381

381

381

هيئة التحقيق والإدعاء العام

500

500

500

500

500

500

500

500   

500

500

هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر

400

400

400

400

400

400

400

400

400

400

الإجمالي

11745

11744

11824

11803

11794

11829

11841

11837

11855

11871

v   للتدريس في المرحلة المتوسطة والثانوية لأن مدرسي المرحلة الابتدائية في الغالب هم خريجي كليات المعلمين والتي لم تدخل ضمن هذه الدراسة

 

 

العرض والطلب المتوقع على خريجي الشريعة والدراسات الإسلامية للسنوات العشر القادمة

السنة

الطلب المتوقع على خريجي الشريعة والدراسات الإسلامية

العرض المتوقع على خريجي الشريعة والدراسات الإسلامية

مقدار الفرق

1427/1428هـ

11745

2140

9605

1428/1429 هـ

11744

1997

9747

1429/1430هـ

11824

1863

9961

1430/1431هـ

11803

1738

10065

1431/1432هـ

11794

1621

10173

1432/1433هـ

11829

1512

10317

1433/1434 هـ

11841

1411

10430

1434/1435هـ

11837

1316

10521

1435/1436هـ

11855

1228

10627

1436/1437هـ

11871

1146

10725

الإجمالي

118143

15972

102171


 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

حياك الله ، يشرفني تعليقك .

أعجبني