كتاب مجهولوا الهوية ..
صحفيون في قلوبهم الريبة ..
حاولوا ومايزالون يحولون في تشنيع وتشويه صور ناصعة ..
كل فترة يخرج متشدق منهم ويتكلم في رموز نعرف قدرهم ودينهم وتقاهم ..
هم أرادوا الإساءة لهم .. لكن لايدرون بأنهم بتصرفاتهم هم من يساء لهم وبمفهومهم وطريقة تفكيرهم ..
الشيخ سعد البريك .. والشيخ صالح الفوزان ... والشيخ سعد الشثري .. وغيرهم كثير من علمائنا ودعاتنا الذين نحسبهم والله حسيبهم .
وهاهو الدور يأتي على شيخ وداعية ومربي جليل ..
لم نعرف عنه إلا الخير ..
ولم يظهر منه سوى الصلاح في الغالب .
فالشيخ محمد المنجد الذي وصموه واتهموه بتهم هو منها بريء ...
بإمكانه الرد عليهم وعلى أمثالهم وبل وإفحامهم .. وبل وتبيين زغلهم وخطئهم الفكري قبل العملي ..
لكن حسب الشيخ أنه يعرف كيف يرد ومتى يتكلم ..
وماسيلقيه سيحاسب عليه سلفا ..
ولعل شعارنا وشعار الشيخ وشعار من لايحب المراء والجدال
قول الحق سبحانه .. ( خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ ) الأعراف ياترى لماذا هذه الحملات المتوالية على أهل العلم والدعوة المصلحين ؟؟
لماذا لم نرى أي أحد من هؤلاء المتشدقين والمطالبين بحرية المرأة وبحقوق المرأة في صفوف المجاهدين في الجنوب ؟؟
لماذا هم يحقدون ويطنطنون صباح مساء بمطالبات التفسخ والعري الأخلاقي ؟؟
فعلا هم شرذمة قوم لايستحقون بأaن يعطوا أكبر من حجمهم ..
فهم كالقرب الخاوية ..
وإلا فمشائخنا ودعاتنا نعرفهم ونعرف قدرهم ..
ونعرف المنهج القويم في حبهم وتنبيه الغافل منهم والمخطئ ..
لكن حسبنا في هذه الاشارة أن نلمح إلماحة بأن هؤلاء الليبرالين ..
سيأتي يوم ويعرفون أن الله يمهل ولكنه لايهمل ..
وكتبه أخيكم الداعية طارق بجاش
|
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حياك الله ، يشرفني تعليقك .