بسم الله
![]() العريفي في حوار حصري لـ (إيجاز) |
يكشف أسرار زيارته بالزي العسكري للمرابطين على حدود المملكة! |
إيجاز- خاص:اسمٌ فرض نفسه في الساحة الدعوية، تسلل بقوة إلى حياة الشباب والكبار، تربع على عرش قلوبهم، فأسر العقول والألباب بفصاحته، ومودته، وحُسن إلقائه، وصدق خطابه، أصبح علماً من أعلام الدعوة الإسلامية في المملكة العربية السعودية والخليج والوطن العربي، امتد صيته ليتجاوز الحدود والبحار، فأصبح خير سفيرٍ للدعوة الإسلامية السعودية إلى العديد من الأقاليم والأمصار، حاملاً بين جنبيه همَّ الدعوة وهِمَّة التبليغ، إنه الداعية الإسلامي المعروف الدكتور محمد بن عبدالرحمن العريفي عضو هيئة التدريس بجامعة الملك سعود، وخطيب جامع البواردي بالرياض.. أبى على نفسه إلا أن يكون له مع جنود المملكة البواسل موطأ قدم، يشاركهم مواقفهم وشجاعتهم وبسالتهم، يشد من أزرهم، يرفع من هممهم ، يُعلي من طاقاتهم، يُذكي روح القتال وحب الوطن والذود عنه في قلوبهم، فكان لإيجاز معه أول حوار يدلي به بعد تعرضه للهجوم الذي شُن عليه من الروافض خلال الأيام القليلة الماضية، تحدَّث فيه عن مشاهداته في جبهة القتال بالجنوب، وعن قصة اللحظات الأخيرة لاستشهاد النقيب شاكر على الجبهة، وموقفه من الهيئة ورسالته للمرأة، ويروي فيه عن مسيرته في الدعوة ويكشف أسرار النجاح في العمل الدعوي، فإلى مضامين الحوار: |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
حياك الله ، يشرفني تعليقك .